تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

هوليوود ريبورتر أمثلة على

"هوليوود ريبورتر" بالانجليزي  "هوليوود ريبورتر" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وأنه لم يكن ميرفن ليروي، كان فعلا الرجل من هوليوود ريبورتر.
  • وأنه لم يكن ميرفن ليروي، كان فعلا الرجل من هوليوود ريبورتر.
  • أشاد إنديوير بتدويره في روايات الرعب وأثنت مجلة هوليوود ريبورتر على أداء نرجس الرشيدي وتوجيه أنفاري.
  • ادًعت هوليوود ريبورتر بعد ذلك بفترة قصيرة أنً شوارزنيجر يسعى لانهاء التكهنات بإمكاية ترشيح نفسه كحاكم لولاية كاليفورنيا.
  • في 16 سبتمبر أكدت صحيفة هوليوود ريبورتر أن نزاع توم كروز على الراتب مع الاستوديو قد تم حلها وسوف يبدأ الإنتاج في ربيع 2017.
  • نشرت منشورات تجارية دايلي فاريتي و هوليوود ريبورتر إعلانًا في 8 سبتمبر 1965 يبحثان عن "موسيقيين بوب و روك آند رول وممثلين للتمثيل للمسلسل التلفزيوني الجديد".
  • تيم غودمان من صحيفة هوليوود ريبورتر قال "قصة القراصنة الطموحة هذه تمت مساعدتها بشكل كبير من خلال تجاوز حريات الكابل المدفوعة التي غالبًا ما تعثر على عروض أقل في الأثداء والدم والجنس.
  • باعت شركة رايبيرت للإنتاج الفكرة إلى سكرين جيمز ، وعندما لم يتمكنوا من الحصول على فرقة "دايف كلارك فايف" أو "لوفن سبونفول" لهذا العرض ، عرضوا الإعلانات على دايلي فارايتي و هوليوود ريبورتر للموسيقيين.
  • في 14 يوليو 1965، ذكرت صحيفة هوليوود ريبورتر أنه من المتوقع أن يعود عضو الفرقة المستقبلي دايفي جونز إلى الولايات المتحدة في سبتمبر 1965 بعد رحلتة إلى إنجلترا "للاستعداد للأداء على التلفزيون لمسلسل يعده بيرت شنايدر وبوب رافيلسون".
  • أعطي ستيفن دالتون من صحفية" هوليوود ريبورتر" الفيلم مراجعات مختلطة, قائلا أنة يعد بصدمات أكثر تعقيدا وأعماق نفسية مما يقدمه في نهاية المطاف" في حين أن وينشستر هو علاج بصري, توهج ألوانه مع ألوان برونزية وفيروزية توحي ببطاقات بريدية فيكتورية ملونة.
  • أعطي ستيفن دالتون من صحفية" هوليوود ريبورتر" الفيلم مراجعات مختلطة, قائلا أنة يعد بصدمات أكثر تعقيدا وأعماق نفسية مما يقدمه في نهاية المطاف" في حين أن وينشستر هو علاج بصري, توهج ألوانه مع ألوان برونزية وفيروزية توحي ببطاقات بريدية فيكتورية ملونة.
  • في 19 أغسطس 2016 ذكرت صحيفة هوليوود ريبورتر أن شركة باراماونت قد أوقف إنتاج الفيلم قبل إنتاجه بسبب خلاف حول الراتب بين توم كروز وإدارة الاستوديو، حيث كان يريد توم كروز أن يحصل على رقم مساوي أو أكثر من الذي دفع له من قبل استوديوهات يونيفرسال عند قيامه بفيلم المومياء.